غاندي
لماذا لم يتقلد غاندي أي منصب حين نجح في تغيير أمته وحررهم من الإنجليز ؟
سؤال هذا وقته حيث يتكالب الناس في زماننا علي المناصب بعدما نجحت الثورة وتحررنا من ذل القهر ودكتاتورية العسكر
هل لأن وظيفة الفكر والمفكر والعلم والعالم هي القيادة الروحية لا الوظائف الإدارية ؟!
الوظيفة والمنصب الإداري صاحبه تحت النقد إما مصيب وإما مخطئ ولو أخطأ طالته الألسن بل وربما حُوكم وسجن وهذا كله لا يليق بالقيادة الفكرية الروحية الاخلاقية التي تحث الناس علي الخير وتسبقهم إليه دون أجر أو تطلع لوظيفة لذا حرص الرسل صلوات ربي وتسليماته عليهم علي نفي الأجر وطلبه من الله ، الله وحده هو من يكافئ رسله وأصحاب الدعوة إليه والدالين عليه
ومن أقوال غاندي أنقل إليكم :
الجموع لا تستطيع أن تظهر الحب : فهو امتياز الشجعان.
تحدث فقط إذا كان الحديث سيحسن الصمت .
الحقيقة تسكن في كل قلب بشري، ويجب أن يبحث المرء عنها هناك .
للخوف فوائده أما الجبن فلا.
مهما بدا ما تفعله غير مهم ، إلا أن من المهم أن تفعله .
حين تحين الصدفة ، تلغي القوانين العامة.
تحيا الأخطاء عارية من أي حصانة حتي لو غطتها كل نصوص الكون المقدسة
لماذا لم يتقلد غاندي أي منصب حين نجح في تغيير أمته وحررهم من الإنجليز ؟
سؤال هذا وقته حيث يتكالب الناس في زماننا علي المناصب بعدما نجحت الثورة وتحررنا من ذل القهر ودكتاتورية العسكر
هل لأن وظيفة الفكر والمفكر والعلم والعالم هي القيادة الروحية لا الوظائف الإدارية ؟!
الوظيفة والمنصب الإداري صاحبه تحت النقد إما مصيب وإما مخطئ ولو أخطأ طالته الألسن بل وربما حُوكم وسجن وهذا كله لا يليق بالقيادة الفكرية الروحية الاخلاقية التي تحث الناس علي الخير وتسبقهم إليه دون أجر أو تطلع لوظيفة لذا حرص الرسل صلوات ربي وتسليماته عليهم علي نفي الأجر وطلبه من الله ، الله وحده هو من يكافئ رسله وأصحاب الدعوة إليه والدالين عليه
ومن أقوال غاندي أنقل إليكم :
الجموع لا تستطيع أن تظهر الحب : فهو امتياز الشجعان.
تحدث فقط إذا كان الحديث سيحسن الصمت .
الحقيقة تسكن في كل قلب بشري، ويجب أن يبحث المرء عنها هناك .
للخوف فوائده أما الجبن فلا.
مهما بدا ما تفعله غير مهم ، إلا أن من المهم أن تفعله .
حين تحين الصدفة ، تلغي القوانين العامة.
تحيا الأخطاء عارية من أي حصانة حتي لو غطتها كل نصوص الكون المقدسة