المحفزات التي تدفعنا إلي تخطي السد الذي نتوقف عنده عادة ، هي في الغالبية الغالبة من النوع الكلاسيكي العاطفي ، كالحب والغضب وعدوي المجتمع واليأس
إن اليأس يورث العجز في أغلب الناس ، ولكنه يوقظ بعضهم إلي قوتهم الكاملة
إن مواقف المسئولية الجديدة ، عادة تثبت أن الرجل الذي يضطلع بها هو مخلوق أقوي كثيراً مما كان يفرض فيه سابقاً
الأداة العادية لفتح المستويات الأعمق والاعمق من الطاقة هي الإرادة ، والصعوبة هي استخدامها لبذل المجهود الذي تعبر عنه كلمة الحسم الارادي
في اعتقادي أن البدء في التدرج من الأعمال السهلة إلي الأكثر صعوبة ، والمثابرة علي المران من يوم إلي يوم ، يمكن اتباع هذه الطريقة في التأمل وممارسة الحرمان ، من الوصول إلي مستويات عالية جداً من الحرية وقوة الإرادة
حتي تصبح الإرادة تحت الطالب وفي حالة من الاستعداد لم تكن عليه من قبل
هناك بعض الافكار المحررة للطاقة مثل الوطن والحرية والعلم والاتحاد
إن القيام بالصلاة بالنسبة لأولئك الذين اعتادوا عليها لابد أن نعتبرها نحن الاطباء أكثر المهدئات كفاية وطبيعة للعقل والاعصاب
، إن الذين يستطيعون مزاولة تجارة حية مع الخالق هم عدد قليل
نحن نحتاج إلي مسح وتحديد الحدود للقدرات الانسانية ، علي لوحة شبيهة بتلك التي يستعملها أطباء العيون لتحديد قدرة النظر
ونحن نحتاج أيضا إلي دراسة الأنماط المختلفة للإنسان ، فيما يتعلق بالطرق المختلفة التي يمكن بها استعداء احتياطي الطاقة عندهم وتحريرها من سجنها ، ولعل ترجمات حياة الاشخاص وتجارب الافراد من كل نوع ، هي من الأدلة التي يمكن أن نسوقها هنا علي صحة ما نقول
إن اليأس يورث العجز في أغلب الناس ، ولكنه يوقظ بعضهم إلي قوتهم الكاملة
إن مواقف المسئولية الجديدة ، عادة تثبت أن الرجل الذي يضطلع بها هو مخلوق أقوي كثيراً مما كان يفرض فيه سابقاً
الأداة العادية لفتح المستويات الأعمق والاعمق من الطاقة هي الإرادة ، والصعوبة هي استخدامها لبذل المجهود الذي تعبر عنه كلمة الحسم الارادي
في اعتقادي أن البدء في التدرج من الأعمال السهلة إلي الأكثر صعوبة ، والمثابرة علي المران من يوم إلي يوم ، يمكن اتباع هذه الطريقة في التأمل وممارسة الحرمان ، من الوصول إلي مستويات عالية جداً من الحرية وقوة الإرادة
حتي تصبح الإرادة تحت الطالب وفي حالة من الاستعداد لم تكن عليه من قبل
هناك بعض الافكار المحررة للطاقة مثل الوطن والحرية والعلم والاتحاد
إن القيام بالصلاة بالنسبة لأولئك الذين اعتادوا عليها لابد أن نعتبرها نحن الاطباء أكثر المهدئات كفاية وطبيعة للعقل والاعصاب
، إن الذين يستطيعون مزاولة تجارة حية مع الخالق هم عدد قليل
نحن نحتاج إلي مسح وتحديد الحدود للقدرات الانسانية ، علي لوحة شبيهة بتلك التي يستعملها أطباء العيون لتحديد قدرة النظر
ونحن نحتاج أيضا إلي دراسة الأنماط المختلفة للإنسان ، فيما يتعلق بالطرق المختلفة التي يمكن بها استعداء احتياطي الطاقة عندهم وتحريرها من سجنها ، ولعل ترجمات حياة الاشخاص وتجارب الافراد من كل نوع ، هي من الأدلة التي يمكن أن نسوقها هنا علي صحة ما نقول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق