الأحد، يناير 03، 2010

لقاء حار جدا مع مكسيم غوركي


ولكني لا أستطيع أن أترك الطغاة يعتقدون بموافقتي واستسلامي ، إني لا أسستطيع أن أسمح لهم باستعمال ظهري كي يتعلموا كيف يجلدون الآخرين


تلك هي كانت البداية ، البداية للقاء حار جدا مع العملاق الروسي مكسيم غوركي

هل هو الحظ أم الصدفة أم القدر سمه ماشئت فلقد رغبت كثيرا في لقائه وها أنا ذا أنصت إليه وأشنف سمعي بعمق كلماته وأنقل لكم الحوار

ثم أكمل حديثه قائلاً:

 أنا لا أملك الحق في غفران أي شر كان وإن لم يؤذني ، فأنا لست الوحيد علي هذه الأرض ! فقد أصفح اليوم عن إهانة يوجهها أحدهم لي ، وربما ضحكت منها لأنها من التفاهة بمكان ولكنه غداً قد يجلد شخصاً سواي بعد أن جرب قوته في

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق