الخميس، يناير 28، 2010

ثم قص علينا قصة

ثم قص باولو كويلو تلك القصة

اُستدعي الناسك العجوز للمثول أمام ملك الزمان الذي قال له : " إنني أحسد رجل الدين الذي يقنع بالقليل الذي لديه، مثلك أيها الناسك "
قال الناسك : بل أنا الذي أحسدك يامولاي لأنك قانع بما هو أقل مما لدي
لأننى أملك موسيقي الأكوان والجبال والانهار في العالم كله والشمس والقمر .. لأن الله في قلبي .. ، بينما مولاي يملك هذه البلاد فقط

وبعدها قال باولو كويلو :


من يسرق من أجلي يسرق مني

إذا توقفنا عن الشك في قدراتنا ، فلسوف نستطيع أن نواصل حاملين الرسالة المقدرة لنا ذلك هو السبيل الوحيد لكي نحي بشرف

لا تدع عادة تتحكم في سلوكك

الجسد هو معبد الروح وهو جدير بحبك واحترامك

لابد أن نقاتل من أجل احلامنا

لاتؤنب نفسك إذا أنت أضعت وقتك علي تفاهات أو حماقات صغيرة، إنها المسرات الصغيرة التي تحفزنا

كل الطرق تؤدي إلي المكان نفسه ، لكن اختر طريقك واتبعه للنهاية ...


لاتحاول أن تسير في كل الطرق .. في نفس الوقت

سعادة إنسان ما لاتعني بالضرورة تعاسة الآخرين


أين ضيعت حماستك ؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق