الضعيف هو الذي يتلقي الضربات حتي غير المقصودة منها
كنا بالأمس لا شأن لنا بالمظاهرة وأسبابها ولكنا اليوم ندرك معني الظلم بل نعتقد – وهنا الخطر – أن هناك من الظلم مالا يمكن دفعه إلا بمثل قسوتها
إن فعل الجندي في المظاهرة وضربه للمتظاهر دليل علي أن هناك خللا في جهاز الحكومة بل يدل – ياللنكبة الكبري – علي أن هناك خللا في كيان الأمة كلها وماكان هذا الجندي يقدم علي فعلته لولا إحساسه بأن نفوس رؤسائه أشد استهانة منه بكرامة الشعب ، وأنه عبر بضربته عن خبايا نفوسهم
إن ثورة الشباب علي الظلم انقلبت عشقاً مولها بالحرية
وأفلس دكان النجارة وكان عذره أن العمل قليل ، ونسي أننا كنا نطلبه فلا نجده، وأن العمل الذي نكلفه به ونظن أنه ينقضي في يوم يظل في دكانه أسابيع وشهوراً
ليست السعادة في الثروة - مهما بلغت - إذا ركدت ، بل في تجددها وإن قلت
الرجولة لا تكتمل إلا إذا قمت بواجبك وأديت عملا فيه نفع للناس وعمران للأرض وتكثير للرزق
يا بُني إن الإنسان لم يُخلق عبثاً ، خُلق للجهاد لا للأحلام فأنت تري الطفل ضم يديه ورفس برجليه ، وبكاؤه تحذير بأنه مقبل يشق طريقه بعزم في معترك الحياة
كنا بالأمس لا شأن لنا بالمظاهرة وأسبابها ولكنا اليوم ندرك معني الظلم بل نعتقد – وهنا الخطر – أن هناك من الظلم مالا يمكن دفعه إلا بمثل قسوتها
إن فعل الجندي في المظاهرة وضربه للمتظاهر دليل علي أن هناك خللا في جهاز الحكومة بل يدل – ياللنكبة الكبري – علي أن هناك خللا في كيان الأمة كلها وماكان هذا الجندي يقدم علي فعلته لولا إحساسه بأن نفوس رؤسائه أشد استهانة منه بكرامة الشعب ، وأنه عبر بضربته عن خبايا نفوسهم
إن ثورة الشباب علي الظلم انقلبت عشقاً مولها بالحرية
وأفلس دكان النجارة وكان عذره أن العمل قليل ، ونسي أننا كنا نطلبه فلا نجده، وأن العمل الذي نكلفه به ونظن أنه ينقضي في يوم يظل في دكانه أسابيع وشهوراً
ليست السعادة في الثروة - مهما بلغت - إذا ركدت ، بل في تجددها وإن قلت
الرجولة لا تكتمل إلا إذا قمت بواجبك وأديت عملا فيه نفع للناس وعمران للأرض وتكثير للرزق
يا بُني إن الإنسان لم يُخلق عبثاً ، خُلق للجهاد لا للأحلام فأنت تري الطفل ضم يديه ورفس برجليه ، وبكاؤه تحذير بأنه مقبل يشق طريقه بعزم في معترك الحياة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق