يحيا حقي ويحي حقي
كنت في وادي الحكمة رأيت رجل بانت عليه السن وكثر حوله الناس وفيه دعابة وفطنة ثم سألت عنه فإذا هو يحي حقي فأول ما بهرني منه اسمه الذي هو في حد ذاته قضية ومطلب وموضوع فمن اسمه يحيا حقي جدير بأن يكون له في الحياة رسالة وله في رسالته جهد وإصابة ثم سألت علي ما يقصه علي مستمعيه فقالوا يحكي لهم قصة ورواية وحدوته وحكاية اسمها صح النوم
عندها هتفت صائحا الله أكبر يحيا حقي وصح النوم وقلت في فرحة غامرة ألعب وريهم ثم دنوت منه أسمعه ولم أقم من مجلسه حتي حفظت عنه تلك الكلمات
إذا تابت البغي إنقلبت قواده
إن عاهات النفوس شئ بشع ، لأنها المخلوق الوحيد الذي لا يعيش إلا مختنقاً ، فإذا أتحت له التنفس مات
المرأة ضعيفة ولكنها تغطي ضعفها بكساء من الجبروت
المرأة يلذ لها ويسعدها بدافع من عاطفة الأمومة أن تبكت زوجها بين الحين والآخر وأن توقفه – وإن كان بطلا!- بين يديها موقف الطفل المذنب الذي يؤنب ويوبخ ، حتي إذا غضب امتدت له الأيدي المشفقة والأذرع المحبة
لكل مهنة قناع يخفي وجه صاحبها
الحب أناني عنيد مخلوع العذار ، وجوهر صاف لا يمتزج بغيره
الحياة أم لها ثديان أحدهما يجود بالعسل واللبن ، والآخر ينضح بالمر والعلقم ، وأن من طبع هذه الأم –لحكمة لا نعلمها – أن تنقل بعض أبنائها من ثدي إلي ثدي
الحب بين إثنين يعني أنهما آمنا أنهما إذا تقاسما الحياة كملت لهما
كنت في وادي الحكمة رأيت رجل بانت عليه السن وكثر حوله الناس وفيه دعابة وفطنة ثم سألت عنه فإذا هو يحي حقي فأول ما بهرني منه اسمه الذي هو في حد ذاته قضية ومطلب وموضوع فمن اسمه يحيا حقي جدير بأن يكون له في الحياة رسالة وله في رسالته جهد وإصابة ثم سألت علي ما يقصه علي مستمعيه فقالوا يحكي لهم قصة ورواية وحدوته وحكاية اسمها صح النوم
عندها هتفت صائحا الله أكبر يحيا حقي وصح النوم وقلت في فرحة غامرة ألعب وريهم ثم دنوت منه أسمعه ولم أقم من مجلسه حتي حفظت عنه تلك الكلمات
إذا تابت البغي إنقلبت قواده
إن عاهات النفوس شئ بشع ، لأنها المخلوق الوحيد الذي لا يعيش إلا مختنقاً ، فإذا أتحت له التنفس مات
المرأة ضعيفة ولكنها تغطي ضعفها بكساء من الجبروت
المرأة يلذ لها ويسعدها بدافع من عاطفة الأمومة أن تبكت زوجها بين الحين والآخر وأن توقفه – وإن كان بطلا!- بين يديها موقف الطفل المذنب الذي يؤنب ويوبخ ، حتي إذا غضب امتدت له الأيدي المشفقة والأذرع المحبة
لكل مهنة قناع يخفي وجه صاحبها
الحب أناني عنيد مخلوع العذار ، وجوهر صاف لا يمتزج بغيره
الحياة أم لها ثديان أحدهما يجود بالعسل واللبن ، والآخر ينضح بالمر والعلقم ، وأن من طبع هذه الأم –لحكمة لا نعلمها – أن تنقل بعض أبنائها من ثدي إلي ثدي
الحب بين إثنين يعني أنهما آمنا أنهما إذا تقاسما الحياة كملت لهما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق